تحميل وقراءه في كتاب الاب الغني والاب الفقير مترجم pdf
كتاب الاب الغني والاب الفقير مترجم
حقق كتاب الأب الغنى والأب الفقير انتشاراً كبير على المستوى العالمى وترجم الكتاب الى معظم لغات العالم
الأبطال يجعلون المصاعب تبدوا هينة، فإذا كانوا هم قادرين على فعلها، فكذلك أنا وأنت. حين يجعل الكثيرون عملية الاستثمار صعبة وخطيرة بل مستحيلة، ابحث عن أبطالك وتصرف كما كانوا ليتصرفوا لو كانوا مكانك
فى هذا الكتاب ما يعلِّمه الأثرياء ولا يعلِّمه الفقراء وأفراد الطبقة الوسطى لأبنائهم عن المال
: كما ستجد فى هذا الكتاب
- *يقضى على أسطورة الحاجة إلى دخل مرتفع من أجل تحصيل الثروة
- * يتحدى المعتقد السائد بأن منزلك يعد من الأصول
- * يبين للوالدين كيف أنهما لا يستطيعان التعويل على النظام المدرسى فى تعليم أبنائهما طبيعة المال
- * يحدد بوضوح تام ما هى الأصول وما الخصوم ؟
- * يعلمك ما تلقنه لأبنائك عن المال , حتى يحققوا مستقبلاً مالياً ناجحا
ملخص كتاب الآب الغني ، الأب الفقير
مايعلمه الآثرياء ولا يعلمه الفقراء وأفراد الطبقة الوسطى لأبنائهم عن المال
تأليف روبرت كيوساكي و شارون ليشتر
233 صفحة
هذا الملخص لا يغني عن الكتاب أبداً
كما أنه يستخلص الدروس والدروس
بعيد عن ذكر مايحدث في الكتاب
:أخطر نصيحة تقدمها للطفلك
أذهب للمدرسة أحصل على درجات عالية أبحث عن وظيفة آمنة مستقرة
ولكن إن رغبت أن يحقق طفلك المستقبل المالي الآمن فلن يستطيع اللعب بالقواعد القديمة فذاك بالغ الخطورة
القواعد القديمة هي الروتين في طبيعة المال ويسر به 95 % من الناس
5% الباقية هم الآثرياء ولهم قواعد خاصة في المال
الأثرياء يعلمون أبنائهم تعليما مختلفاً
فيعلمونهم في المنزل وعندما يجلسون معهم على طاولة الطعام .
سيطرح في الكتاب أفكار من الجميل أن تناقشها مع أبنائك ومن حولك لتعاد صياغة تفكيرهم أتجاه المال .
يقول المؤلف : فلو كان لي أب واحد فقط لكنت قبلت نصيحته أو رفضتها
ولكن وجود أبوين ينصحاني قد ترك لي الخيار ما بين وجهتي نظر متعارضتين إحداهما لرجل ميسور والأخرى لرجل فقير
ماذا عسى الأب الفقير أن يخبر به ابنه عن المال ؟
سيقول له ابقى في المدرسة وأدرس بجد . وقد يتخرج الأبن بدرجات عالية ولكن سيتخرج بمعرفة وعقلية مالية ضحلة!
نصيحة الأحد الأبوين : أدرس بجد لتجد شركة جيدة تعمل بها
نصيخة الأب الاخر : أدرس بجد لتجد شركة جيدة فتشتريها
أحدهما يقول : أحد أسباب عدم بلوغي الثراء هو أن لدي أطفال
الثاني يقول : السبب الذي لابد لأجله أبلغ الثراء أن لدي أطفال
أحدهما يشجع الحديث عن المال والأعمال على طاولة الطعام
أما الأخر يمنع الحديث على طاولة الطعام !
كان الأب الفقير يقول : لن أحقق الثراء أبداً
أما الأب الأخر فكان يشير لنفسه بأنه ثري ويقول : أنني رجل ثري والاُثرياء لا يفعلون هذا .
قاعدة مهمة :
أنني لا أعمل من أجل المال بل المال يعمل لأجلي .
بدأ المؤلف في سرد قصته الشيقة وأستخلصت منها بعض النقاط
الفرص تتاح ثم تذهب . قدرتك على تحين متى تتخذ قراراً سريعاً
تساهم في ثرائك .
التعليم التقليدي يعلمك العلوم
التعليم بالعمل يعلمك دروس الحياة وتكسبك الخبرة .
إن تعلمت دروس الحياة فستحسن الصنع ، أما إن لم تتعلمها فتستمر الحياة في تيسيرك
والناس على قسمين : قسم يترك الحياة تسيره وحسب ، وقسم يغضب ثم يدفعها لكنهم بهذا يدافعون رئيسا أو ظيفة أو زوجة فلا يعرفون بأن الحياة تدفعهم !
علينا تغير نظرتنا وعدم إلقاء اللوم على الاخرين " حكومة ، تعليم ، أبوين ، رئيس ، معلم .. آلخ "
فتظنهم المشكلة حينها عليك تغيريهم جميعاً
أما إن أدركت بأنك انت المشكلة فعساك أن تغير من نفسك
الناس يريدون من كل من في الأرض يتغيرون إلا أنفسهم
وأنه من الأيسر لك أن تغير من نفسك على أن تغير الآخرين .
كل إنسان له لديه جزء من روحه يعاني الضعف والإفتقار يمكن شراؤه !!
وهو مايفعله أرباب العمل في شراء حب الناس للمال ظننا منهم المال سبب الثراء !
لكل إنسان عاطفتين : الخوف والرغبة
وهما المحرك الرئيسي للناس إتجاه المال
أن مايريد الكتاب إيصاله :
ليس الهدف بلوغ الثراء فلوغه لن يحل المشكلة !
الناس يرددون " لسنا آبهين بالمال "
ولكن في الحقيقة يعملون في وظيفة لـ8 ساعات في اليوم وهذا إنكار للحقيقة !
عليك معرفة الحقيقة .
ترك العمل مضيعة للوقت ، فالعاطفة هي من يجعل مننا بشراً ، ويجعل منا شيء حقيقياً
فالعاطفة كلمة تعني الطاقة والحركة .. فعليك أن تكون صادقاً مع نفسك ووجه عقلك وعواطفك لصالحك وليس ضدك !
علينا التعلم التحكم بقوة المال وأن لا نخشى منهما ، وهو مالم يدرس في المدارس
وإن لم نتعلم هذا سنكون عبيد للمال !!
في النهاية كلنا يعمل كموظف ولكن بمقادير مختلفة
فعلينا إستخدام العاطفتين : الخوف والرغبة لصالحنا وهو مايجب تعلمه
وليس كيف نجني المال .
إن لم تتغلب على العاطفتين الخوف والرغبة وصرت غنياً
ستكون عبداً تجني الوفير من المال .
سوف تعترينا مشاعر الخوف والرغبة على الدوام
ولكـن من الآن يجب توظيف هاتين العاطفتين لصالحك ولغيرك على أمد طويل
لا تدع العاطفة تواجههك ببساطة وتهمين على تفكيرك .
أغلب الناس يوظف الخوف والرغبة ضد صالحه
وهذا أول الجهل .
ماهي العلاقة بين الخوف والرغبة وبين الجهل ؟
الجهل بطبيعة المال يولد فينا هذا المقدر من الخوف والرغبة .
تعلم كيف توظف عواطفك في التفكير ، وألا تفكر بعواطفك .
الوظيفة حل قصير الآمد لمشكلة طويلة الآمد !
وأغلب الناس يفكرون بمشكلة واحدة وقصر أمدها .
الفرق بين التفكير العاطفي والتفكير العقلاني
يوضحه المثال التالي :
" في الواقع على كل إنسان أن يعمل "
" الأثرياء محتالون "
" سأحصل على وظيفة أخرى فأنا استحق علاوة وليس لك الحق في أستغلالي "
" تعجبني الوظيفة للأمان الذي تتيحـه "
والأصح قول : أهنـاك شيء أفتقده هنا ؟ .
ومن هنا ننتقل من التفكير العاطفي إلى التفكير العقلاني .
الأثرياء يعلمون أن المال وهم مثله في ذلك مثل الجزرة المعلقة أمام الحمار
والخوف والجشع هما اللذان يمكنا أن يخداع المال في صدور الناس ويظنون المال حقيقة !
العديد من الناس يولي اهتماما عظيماً للمال وليس لأعظم ثورتهم وهو تعليمهم !
فإن هيأنا الناس ليكتسبوا المرونة وأن يبقوا عقولهم منفتحة ويواصلون التعلم فلسوف يصيرون من ثراء إلى ثراء متى طاولتهم التغيرات .
أمـا إن يظنوا المال حلاً لمشاكلهم ، فأخشى عليهم ما سيواجهونه من أوقات عصيبة
فالذكاء هو مايحل المشكلات ويجلب المال ، أما المال المفتقر إلى الذكاء فهو مال سيتبدد سريعاً
إن أردت أن تكون ثرياً ، فستحتاج لاكتساب المعرفة عن المال
إن أردت أن تشييد بناية ضخمة تشبه الإمبراطورية فعليك أن تحفر حفرة عميقة
وأن تصب فيها أساساً متيناً .
أما إن كنت ستبني منزلاً في ضاحية المدينة فكل ماتحتاجه هو أن تصب أساسا بسمك 6 بوصات
لكن أغلب الناس في خضم سعيهم لتحقيق الثراء يحاولون تشييد بناية إمبراطورية ضخمة فوق سمك 6 بوصات فقط !
القاعدة الأولى :
عليك أن تعرف الفرق بين الأصول والخصوم ، وأن تشتري أصلاً إن رغبت أن تصل للثراء
هذا كل ما تحتـاجه فقط .
أغلب الناس يغفلون عن مقدار العمق في هذه القاعدة فأغلبهم يكافح مالياً لأنهم لا يعرفون الفرق بين الأصل والخصم .
يمتلك الاثرياء أصولاً . أما الفقراء والطبقة الوسطى من الناس يمتلكون الخصوم ويظنونها أصولاً !
أترك الفكرة بسيطة وساذجة .. وهذا مايجب أن نعرفه عن الأصول والخصوم :)
إن أردت أن تكون ثرياً عليك قراءة الآرقام وفهمهـا .
وقد علم الأب الثري أبنائه معنى الاصل فقال :
الأصل أن تضع المال في حصالتـك .
ويرى المؤلف التعريفات التالية :
الأصول : هو الشيء الذي يأتي بالمال لحصالتك
الخصم : هو شيء يُنقص المال من حصالتك
الطلبة يبارحون المدارس مفتقرين المهارات المالية .
يجتهد الكثير منهم في العمل في مجاله وينجح ولكن يكتشف مؤخراً أنه متعثر مالياً
المشكلة الحقيقية تتمثل في كيفية أختيار إنفاق مابيدك
وهذا السبب الرئيسي في المعاناة مع المال وهو ناتج من أمية المال وغياب فهم الفرق بين الأصول والخصوم
قلما يحل مزيد من المال مشاكل الفرد المالية
فالذكاء هو مايحل المشاكل .
في عالم المال :
" إن وجدت أنك حفرت لنفسك حفرة .... فتوقف عن إكمال الحفر "
اليابانيين على علم بالقوى الثلاث :
قوة السيف ، قوة الدرر ، قوة المرايـا
قوة السيف وهي تمثل السلاح
أما الدرر ترمز لقوة المال
أما المرايا فترمز لقوة المعرفة بالذات
الأخيرة هي الكنز الأعظم على رآي اليابانيين .
في أغلب الأوقات يسمح الفقراء والمنتمين للطبقة الوسطة لقوة المال أن تتحكم فيهم .
فيستيقظون ويكدون في أعمالهم بكل بساطة ويفشلون في سؤال أنفسهم إن كان مايقومون به يستند للمنطق ؟
ولفقدهم لطبيعة المال كلياً يسمحون لقوة المال أن تتحكم بهم .
أما لو أستخدموا قوة المرايا لكـانـوا تساءلوا " أنستند لما نفعل للمنطق ؟ "
كثير من الناس يسير في مبدأ القطيع
حيث يفعلون أشياء لأن الجميع يفعلها فيكفيون من ذواتهم مع الاوضاع بدل مناقشتها !
إضافة مني : مع الخيل ياشقراء :)
الشخص الذكي يستقدم أناساً أكثر ذكاء منه .
نعود لأهم قاعدة يجب معرفتها :
التفريق بين الخصوم والأصول ، فعليك فور تمييزك بينهما أن تركز مجهودك على أمتلاك أصول المولدة للدخل وحدها
ذاك السلوك الدرب المؤدي للثراء
وركز على تدنية الخصوم والنفقات فهذا سيتيح المزيد من المال لاستمرار التدفق في عمود الأصول .
يقول فوللر :
الثورة هي قدرة الشخص على البقا حياً لأطول وقت .. أو هي إلى متى سأظل بعافية إن توقفت عن العمل اليوم ؟
إن الثورة هي مقياس التدفق النقدي من عمود الأصول نقارنة بعمود الخصوم
فإن أردت زيادة نفقاتي فعلي أولاً أن أزيد من التدفق النقدي الذي تولده الأصول للحفاظ على هذا القدر من الثروة
عند هذه النقطة ستستغني عن الراتب !!
عليك تذكر هذه الملاحظة :
الثري يبتاع أصلا
الفقير ذو نفقات
الطبقة الوسطى يبتاع خصوم ويظنها أصول
لدعمنا و للحصول على كتب مجانية أخرى أضغط على لايك للصفحة و شكرا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire